ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺟﻮدة اﻟﺤﻴﺎة
إدراك اﻻﺣﺘﻴﺎﺟﺎت
اﻟﺘﺰام اﻟﻘﺎدة
العمل بالشّراكة
إطار تحسين جودة الحياة
هدف الإطار
تدرك هيئة الشّارقة للتّعليم الخاصّ أنّ جودة حياة المتعلّمين تتماشى دائمًا مع جودة حياة المعلّمين، والموظّفين، وأولياء الأمور، الذين يلعبون دورًا أساسيًّا في خلق ثقافة تحتفي بالتّنوّع وتعزّز العلاقات القائمة على الاحترام والإيجابيّة.
المبادئ التّوجيهيّة
ﺗﻌﺰﻳﺰ ﺟﻮدة اﻟﺤﻴﺎة
إدراك اﻻﺣﺘﻴﺎﺟﺎت
اﻟﺘﺰام اﻟﻘﺎدة
العمل بالشّراكة
مجالات جودة الحياة
يهدف إطار تحسين جودة الحياة في هيئة الشّارقة للتّعليم الخاصّ إلى تعزيز جميع مجالات جودة الحياة والتي تشمل:
جودة الحياة الأكاديميّة
القدرة على المشاركة في منهج يدعم النّجاح، وتوفير الفرص لزيادة المرونة ودعم المتعلّم.
جودة الحياة العاطفيّة
القدرة على التّحلي بالمرونة، والقدرة على التّعبير عن العواطف وإدارتها بفعاليّة، وتوليد العواطف التي تؤدّي إلى مشاعر جيّدة، وتَبْني نظرة إيجابيّة للحياة. يمكن للمدارس تعزيز جودة الحياة العاطفيّة من خلال تقديم المشورة، وتعليم المهارات العاطفيّة، وتوفير شبكات الدّعم، والتّوجيه، وإرشادات الحماية، وما إلى ذلك.
جودة الحياة الجسدية
القدرة على تبنّي ممارسات غذائيّة صحيّة، وكذلك ممارسة الرّياضة الجيّدة. يمكن تعزيز جودة الحياة البدنيّة من خلال اتّباع أسلوب الحياة الصّحيّة، وممارسة الأنشطة البدنيّة، والمشاركة في الفرق الرّياضيّة، وما إلى ذلك
جودة الحياة الرّقميّة
القدرة على توفير بيئة آمنة ومهيّأة بالأدوات اللّازمة للبقاء آمنًا عبر الإنترنت، ودعمها من خلال تدابير السّلامة الإلكترونيّة.
اكتساب المهارات الحياتيّة
القدرة على تطوير واستدامة المهارات مدى الحياة، مثل: العمل الجماعيّ، والتّواصل، وحلّ المشكلات والتّفكير النّقديّ، والمهارات الشّخصيّة، والذّكاء العاطفيّ، والمرونة، والقيادة، وما إلى ذلك.
جودة الحياة الاجتماعيّة
القدرة على التّواصل، وتكوين علاقات هادفة مع الآخرين، من خلال المناسبات الاجتماعيّة، والنّوادي، وأنشطة ما بعد المدرسة، وما إلى ذلك.